منهاج الاجتماعيات
اجتمـــــــــــاعيــــــــــــــــــــــــات :: اجتماعيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات :: الديـــداكتـــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
صفحة 1 من اصل 1
منهاج الاجتماعيات
يندرج منهاج التاريخ والجغرافيا و التربية على المواطنة في سياق المقاربة الجديدة التي اعتمدها إصلاح نظام التربية والتكوين، والتي تم بمقتضاها إعادة تحديد مهام المدرسة ومكانة التعلم، ووظيفة المواد اجتماعيا وتربويا.
ويستحضر هذا الإصلاح:
الحاجيات الفردية والجماعية لجيل جديد من المغاربة والمغربيات.
حاجيات التنمية المستدامة في ظل عالم سريع التطور.
أهمية الإصلاح:
جعل أنشطة التعلم متناسبة مع الغايات المرصودة.
الدور الحاسم لتلك المواد في التكوين الفكري والمدني.
طبيعة المنهاج:
الانتقال من اختيار البرامج إلى اختيار المناهج.
اعتماد مدخل الكفايات والقيم كوسيلة للنهوض بتدريس المواد الثلاث.
توظيف عطاء ديداكتيك كل مادة لتنمية استقلال المتعلمين من خلال جعلهم في وضعيات بناء معرفة واكتساب خبرات وتشبع بقيم وممارسات.
المبادئ العامة المعتمدة:
استحضار الوثائق المرجعية المتمثلة في الميثاق الوطني للتربية والتكوين... .
استحضار الوظائف والمقومات والأسس الديداكتيكية لتلك المواد الثلاث.
استحضار حد أدنى من الترابط والتكامل والتداخل بين المواد الثلاث.
تدقيق مفهوم الكفاية باعتبارها مجموعة قدرات تتمفصل في إطارها معارف ومهارات فكرية ومنهجية واتجاهات، وتقوم على عنصرين:
أولهما: القدرة على الفعل بنجاعة في وضعية معينة.
ثانيهما: القدرة على توظيف المكتسبات في وضعيات جديدة.
استحضار ترجمة كل الكفايات الخاصة والعرضانية، بما في ذلك الكفايات المنهجية، ضمن برنامج كل مادة.
استحضار نوعين من التدرج:
الأول: عبر المراحل والأسلاك ويراعي المستوى النفسي والثقافي والإدراكي للمتعلم.
الثاني: داخل كل مرحلة ويخضع بناء برامجها لمنطق معين.
هذا مع اعتبار الطابع التصاعدي والتراكمي للتدرج في اكتساب الكفايات.
استحضار الغلاف الزمني لكل مادة وفي الإعدادي ساعة في كل أسبوع لكل مادة.
توصيات أساسية بالنسبة للأجرأة:
استشراف المستقبل في تصور أجرأة المنهاج بالانخراط في ثقافة التجديد التربوي بصفة عامة.
الارتكاز على الخلفية التي تحكمت في اختيار البرامج وخاصة من تلك ديداكتيك كل مادة. والكفايات المسطرة لها.
اعتماد التلاميذ والتلميذات فاعلين نشيطين في مسار تعلمهم. بتعبئة الطرق النشيطة والاستراتيجيات البيداغوجية المحفزة.
إدماج المستجدات التي تعتبر مواد الاجتماعيات حاملة لها ومن ذلك التربية السكانية والتربية البيئية والشأن المحلي والتربية على حقوق الإنسان.
اعتبار وسائل تدريس مواد الاجتماعيات مكونا رئيسيا في مسار المناهج الجديدة ما يتطلب توفير القاعات الخاصة والمستودعات والرحلات وتحين المذكرات الوزارية.
منهاج مواد الاجتماعيات
التقاطعات وخصائص كل مادة
I) المنطلقات:
المنطلقات العامة:
تنطلق مواد التاريخ والجغرافيا والتربية على المواطنة من كونها مواد أساسية في التكوين الفكري والمدني للمتعلم، وهي سند على العديد من المنطلقات العامة نذكر منها:
استحضار الوثائق المرجعية الممثلة في الميثاق الوطني للتربية والتكوين ، والوثيقة الإطار، في إطار تحدد فيه معايير المناهج الجديدة.
دعوة الميثاق الوطني إلى جعل المدرسة مفعمة بالحياة.
استثمار التراكمات الديداكيكية للمواد الثلاث.
مراعاة المستوى السيكولوجي للمعلم.
استثمار البحث التربوي الحديث الذي يحث على المقاربة الشمولية لشخصية المتعلم.
اعتبار الكفايات مدخلا أساسيا لتنمية تدريس مواد الاجتماعيات.
المنطلقات الخاصة بكل مادة:
التاريخ تزويد المعلم بالأدوات المنهجية والمعرفية لحل إشكاليات تاريخية.
مراعاة هوية المتعلم.
الجغرافيا اعتبارها مادة أساسية من أجل استيعاب ميكانيزمات المجال الجغرافي
التركيز على التربية المجالية للمتعلم.
تخصيص حصص للجانب المنهجي والتطبيقي.
التربية على المواطنة الاستناد إلى قيم المواطنة وحقوق الإنسان.
تغطية المستويات من الرابع ابتدائي إلى الثالث ثانوي إعدادي.
II) السياق الاجتماعي:
تلعب المواد الثلاث دورا كبيرا على مستوى اندماج المتعلم في محيطه الاجتماعي، وفيما يلي الأهمية الاجتماعية لتلك المواد:
التاريخ يستمد التاريخ وظيفته الاجتماعية من كونه يساهم في تكوين إنسان يفهم مجتمعه الوطني والدولي حتى يصبح مشاركا فيه، حيث يلقنه ذاكرة جماعية محلية وكونية، كما بالمعالم الأساسية لفهم العالم، والتنظيم المعقلن للماضي والحاضر. كما يساهم في تكوين الحس النقدي والقدرة على تحليل الوضعيات وتكوين الرأي.
الجغرافيا المعرفة العلمية ليست هدفا بحد ذاتها، بل هي وسيلة لخدمة الإنسان ولتلبية حاجيات محيطه. ومن هذا المنظور تعتبر الجغرافية رائدة في هذا المجال، حيث أصبحت تركز على الواقع المعيشي للفرد والجماعة، وعلى معالجة المكونات المجالية بكل المقاييس، وتساعد على إعداد المجال والتخطيط واتخاذ القرار في شأن قضاياه. للتحكم في آليات التنمية المستدامة والتخطيط لها. وبالتالي تجاوز اعتبار الجغرافيا مادة إخبارية عن الظواهر المجالية.
التربية على المواطنة تستمد التربية على المواطنة وظيفتها من مساهمتها في تكوين الإنسان المواطن للمساهمة في المجهود التحديثي للبلاد. فالمغرب عبر عن الخيار الديمقراطي الذي يركز على دولة الحق والقانون. والمدرسة بحكم دورها التربوي يجب أن تصبح مجالا لهذه الممارسة عبر التوعية بالحقوق والواجبات، والتدرب على ممارسة الديمقراطية ولو في أشكال بسيطة كإعداد للمتعلم نحو المشاركة الكاملة في الحياة المجتمعية بكل أبعادها السياسية والثقافية والحقوقية والفنية ... .
III) السياق التربوي:
السياق التربوي العام:
تأتي مناهج مواد الاجتماعيات متماشية مع الوثائق المرجعية المتمثلة في الميثاق الوطني للتربية والتكوين والوثيقة الإطار.
فيما يخص الميثاق الوطني للتربية والتكوين فيدعو إلى:
جعل المدرسة مفعمة بالحياة بفعل منهاج ربوي نشيط يتجاوز التلقي السلبي والعمل الفردي إلى اعتماد التعلم الذاتي والقدرة على الحوار، والمشاركة في الاجتهاد الجماعي.
العمل من أجل الرفع من جودة التعليم والتمكن من مناهج التفكير والتعبير والتواصل والفعل والتكيف، ما يجعل من الناشئة أشخاصا نافعين.
أما الوثيقة الإطار فتركز على:
اعتماد الكفايات كمدخل لبناء مناهج المواد الثلاث واستحضار مبدإ التدرج فيها.
اعتماد مبدأ الاستمرارية والتكامل.
تنمية المشاركة الإيجابية للمتعلم في الشأن المحلي والوطني.
إحداث توازن بين المعرفة والمعرفة الوظيفية.
تجاوز التراكم الكمي نحو استحضار البعد المنهجي.
استحضار خلاصات البحث التربوي الحديث الداعي إلى اعتماد المقاربة الشمولية لشخصية المتعلم.
إعطاء مكانة داخل البرامج لوحدات تكوينية مهارية
السياق التربوي الخاص بكل مادة:
التاريخ ترسيخ قيم الهوية.
الوعي بالزمن والوقت كقيمة في المدرسة والحياة.
احترام البيئة الطبيعية والتعامل الإيجابي مع الثقافة الشعبية والتراث الثقافي والحضاري للمغرب.
تنويع المقاربات في التعامل مع المادة: موضوعاتية وإشكالية وكرونولوجية.
استحضار وظيفة التاريخ كوسيلة لإعمال الفكر النقدي ودراسة الماضي من أجل فهم الحاضر.
تنويع الفترات والمجالات وطنيا ودوليا، مع إعطاء الأسبقية للتاريخ الوطني والتاريخ المعاصر.
استحضار الامتداد التاريخي للمغرب من بدايته إلى الآن.
الجغرافيا جعل نظام التربية والتكوين يرقى بالبلاد إلى امتلاك ناصية العلوم والإسهام في تطويرها بما يعزز قدرة المغرب التنافسية ونموه الاقتصادي والاجتماعي في عصر يطبعه الانفتاح على العالم.
جعل المدرسة مفتوحة على المحيط وذلك بنسج علاقات جديدة بين المدرسة والفضاء المحيط بها.
تمكين المتعلم من المساهمة الفعلية في الشأن المحلي والوطني، واحترام البيئة الطبيعية والتراث الحضاري للمغرب.
الاهتمام على مستوى المضامين بالبعد المحلي والوطني مع تنويع المقاربات الجغرافية.
التربية على المواطنة الوعي بالحقوق والواجبات وتخصيص برامج لذلك.
التشبع بالقيم الدينية وقيم المواطنة والقيم الإنسانية الأساسية.
الاكتشاف النشيط للتنظيمات الإدارية على المستوى المحلي والجهوي والوطني.
تكريس حب الوطن وتعزيز الرغبة في خدمته.
التربية على المواطنة وممارسة الديمقراطية.
التشبع بروح الحوار والسامح وقبول الاختلاف.
الحلي بروح المسؤولية والانضباط.
IV) مقومات المواد الثلاث:
المجالات المفاهيم المهيكلة النهج وسائل التعبير الإنتاجات
التاريخ موضوع التاريخ دراسة الماضي البشري بأبعاده الاقتصادية والسياسية والذهنية والديمغرافية قصد إعطاء معنى للحاضر. الزمن: في علاقته بحركية وتوالي الأحداث والتطور والتغيير، والتعامل مع الزمن التاريخي يعني الانتقال من الزمن معيش إلى زمن موضوع.
المجال: في ارتباطه بالأحداث والوقائع التاريخية ومن خلال واقع وبنية المجال في الماضي أو كيان داخل المجال.
المجتمع: بما فيه كل السلوكيات والإنتاجات الفردية والجماعية للإنسان في الماضي، والوضعية السوسيواقتصادية والسوسيوسياسية والسوسيوثقافية. التعريف: هو إعطاء معنى للمعطيات التاريخية المتناولة والإحاطة بها ما يساعد على فك الترميزات ومن ثم الفهم.
التفسير: ينطلق من تأويل المعطيات التاريخية المدروسة ويتوخى إبراز الانتظامات والاتجاهات والترابطات.
التركيب: من خلال إيجاد العلاقة والربط بين الجزئي والكلي، وبين الكلي والجزئي، والانتقال من الخاص إلى العام. التعبير اللفظي: استعمال الكلمات والمصطلحات والمفاهيم التي تنتمي إلى السجل التاريخي.
التعبير العددي: استعمال الأرقام لتقديم معطيات تاريخية.
التعبير الكرافيكي: يتميز باختزال المعطيات التاريخية وتنظيمها للتعبير عنها في شكل:
الخط الزمني.
الخريطة التاريخية.
المبيانات. الأحداث التاريخية: يتم تناول الأحداث التاريخية بإعمال العقل أي النهج التاريخي السليم، والحدث التاريخي هو كل ما ينتقى من الواقع التاريخي ويعطى له تماسكا يجعله معقولا وبارزا مهما كان حجمه.
المفاهيم: المفهوم التاريخي هو في آن واحد هيكل قار ومادة متحركة، والاستعمال الإشكالي للمفهوم يفتح آفاقا واسعة من البحث.
الاقتراحات المجردة: هي الإطارات النظرية المرجعية المستعملة في سياق دراسة وقائع تاريخية.
الجغرافيا تهتم الجغرافيا بمجموعة من المجالات تتلخص في الجغرافية الطبيعية والجغرافية البشرية والجغرافية الإقليمية. وشك المرفولوجية: يعني الخاصيات المعلقة بهيئة الكيان المدروس من حيث الشكل والبنية والأبعاد.
التوطين: تحديد الموقع ورصد التوزيعات الجغرافية باعتماد معايير الإحداثيات أو النسبية.
الحركة: تدل على انتقال كيانات جغرافية عبر المكان( الاتجاه والحدة ووثيرة التنقل) وتدل على التطور عبر الزمن. الوصف: وهو عملية فكرية تهدف إلى تحديد وقديم الكيان المدروس وبالتالي الإفصاح عن هويته وذكر مكوناته.
التفسير: إبراز الأسباب التي تفسر مواصفات الكيان المدروس، وهو يقضي الجمع بين ظواهر مفسِرة وظواهر مفسَرة وإبراز تفاعلاها.
التعميم: صياغة مبادئ واقتراحات مجردة، تترجم الانتقال من الخاص إلى العام أو الكوني، وسبك القوانين والمبادئ عبر تتبع الحالات ورصد العلاقات وتقنينها وبلورتها في تعبير وجيز. التعبير اللفظي: يعتمد الكلمة في قديم الكيانات الجغرافية أثناء عملية الوصف.
التعبير العددي: يوظف الأرقام في الجوانب الكمية والقيم المرتبة.
التعبير البياني والكرطوغرافي: يتمثل في استعمال الرسوم البيانية والخرائط لاختزال المعلومات والمعطيات الجغرافية كوسائل تبسيطية وتوضيحية. الأحداث الجغرافية: تعني الأوضاع التي يوجد عليها الكيان المدروس حيث يتم الكشف عنها من خلال مقياس محدد ومرجعية مضبوطة.
المفاهيم الجغرافية: وهي موضوعات تشمل المفردات الاصطلاحية المعتمدة في التعبير الجغرافي، حيث تؤدي إلى تواصل علمي شفاف.
الاقتراحات المجردة: هي الإطارات النظرية المصاغة أو المطبقة في سياق دراسة الظواهر المجالية، وتشمل المبادئ والقوانين والنظريات كنماذج تفسيرية تنير طريق الدراسة.
التربية على المواطنة تتلخص مجالات التربية على المواطنة في المحيط المحلي والوطني في تجلياته الحقوقية والمؤسساتية وأبعاده الإنسانية خاصة قيم حقوق الإنسان. المواطنة
الديمقراطية
الحق والواجب
المسؤولية
المشاركة
التضامن
المساواة
العدالة
الاكتشاف: مرحلة معرفية تحسيسية يقوم خلالها التلميذ بتعلم بعلم مفاهيم أو تعرف أحداث أو بحث عن معطيات.
رد الفعل: تقوم على سابقتها حيث يتجه المتعلم نحو بحث أبعاد الموضوع، وبناء إجابة شخصية وتكوين رأي على أساس بعد ديني أو حقوقي أو مدني.
الفعل: البحث عن مسالك للفعل بشكل ملموس حيث يبادر المتعلم بأنشطة أو مشاريع تحترم المسلسل الفكري الوجداني المنطقي للوضعية، كما يراعي منهجية خطة العمل. التعبير اللفظي
التعبير العددي.
التعبير البياني والكرطوغرافي. ملفات البحث.
المفاهيم.
القوانين.
الأعراف.
المواقف.
الكفايات المرجعية المرتبطة بمادة التاريخ
المستوى الكفايات القدرات
الأولى
إعدادي الموضعة في الزمن ترسيخ القدرات السابقة المرتبطة بالزمن.
استعمال شبكة تحليل
الحضارات قراءة مكونات شبكة تحليل الحضارات
تعبئة شبكة تحليل الحضارات
معالجة وثائق / آثار
تاريخية دراسة نصوص تاريخية
قراءة وتفسير خريطة تاريخية
ملاحظة ووصف آثار تاريخية
الثانية
إعدادي الموضعة في الزمن. ترسيخ القدرات السابقة المرتبطة بالزمن.
الاستئناس بمفاهيم تاريخية التعرف على مفاهيم: الدولة، البيعة، الزاوية، الجهاد...
النهضة، فكر الأنوار، الثورة، حقوق الإنسان....
معالجة وثائق /آثار
تاريخية تحليل خريطة تاريخية.
قراءة تصميم مدينة
قراءة خطاطة
دراسة شخصية تاريخية تطبيق أولي لمنهجية دراسة البيوغرافية التاريخية على شخصية معينة وفهم الدور التاريخي لتلك الشخصية
الثالثة
إعدادي الموضعة في الزمن. ترسيخ القدرات السابقة
بناء بعض وسائل تمثيل الزمن
الاستئناس بمفاهيم تاريخية. التعرف على مفاهيم: الحماية، الاستعمار المباشر، الرأسمالية، التركيز الرأسمالي، الإمبريالية، الديكتاتورية، أزمة اقتصادية.
تحليل وثائق تاريخية ترسيخ القدرات السابقة
تطبيق منهجية تحليل الوثائق التاريخية
دراسة شخصية تاريخية. تطبيق منهجية دراسة البيوغرافية التاريخية على شخصية معينة وفهم الدور التاريخي لتلك الشخصية.
الكفايات المرجعية المرتبطة بمادة الجغرافيا
الكفايات القدرات
المرحلة الإعدادية تنمية الكفايات السابقة ترسيخ كافة القدرات المقررة لسنوات الابتدائي مع التمرن على تعبئتها في وضعيات تعلمية جديدة.
تطوير القدرات في أفق اكتساب الكفايات النهائية ( نهاية التأهيلي)
اكتساب أولي للعمليات المكونة للنهج الجغرافي ولأشكال التعبير التي تعتمدها المادة التمرن على العمليات الفكرية المتمثلة في الوصف والتفسير والتعميم باستعمال المفاهيم المهيكلة لمادة الجغرافيا.
تنويع وضعيات التمرن على دراسة الظواهر الجغرافية بما في ذلك مقارنة مجالات قريبة بأخرى بعيدة ، مقارنة بين تمثيل ظاهرة بمقياسين مختلفين ....
تنويع وسائل التعبير الجغرافي وكذا وضعيات استعمال تلك الوسائل
اكتساب معارف أساسية اكتساب رصيد معرفي أساسي وفق موضوعات المقرررات.
اكتساب القدرة على انتقاء ومعالجة معارف وفق إشكالية مبسطة.
اكتساب مهارات تنظيمية التمرن على منهجية العمل، الفردي والجماعي وعلى تقنيات البحث والتعبير والعرض والتقديم..
إدراك وظيفية الجغرافيا تعزيز الثقة بالنفس
التحفيز على المشاركة وحب الاستطلاع...
الكفايات المرجعية المرتبطة بمادة التربية على المواطنة.
- معرفة أحداث ومفاهيم وعلاقات تساعد على تعلم قيم المواطنة وتمكن من التعرف على المؤسسات المحلية والجهوية والوطنية.
- تكوين وتنمية رصيد ثقافي إيجابي يكرس قيم المواطنة الفاعلة
- معرفة التنظيمات المحلية والإقليمية والاجتماعية
- معرفة أهم حقوق الطفل وحقوق الإنسان
- إدراك العلاقة بين فهم حقوق الطفل والإنسان وتطبيقها وتحسين نوعية الحياة اكتساب معارف
- التمكن من منهجية البحث
- اكتساب كيفية التعامل مع المرفق العمومي والمحافظة عليه
- اكتساب آليات التفكير التي تساعد على التمييز بين قيم المواطنة وحقوق الإنسان وحقوق الطفل وما ينافيها
- تملك القدرة على التفكير المنظم تصورا وتخطيطا وإنجازا وتوظيف ذلك في خدمة الذات والجماعة والوطن
- التمكن من أشكال التواصل مع المحيط وتوظيفها في التفعيل الإيجابي لمفاهيم المواطنة وحقوق الإنسان اكتساب منهجية
- التشبع بروح القوانين واحترامها والحرص على تطبيقها في الحياة اليومية
- بلورة قيم المواطنة ومبادئ حقوق الإنسان وحقوق الطفل في مواقف وسلوكات داخل المحيط المدرسي وخارجه
- اتخاذ مواقف وتصرفات وسلوكات تتماشى وقيم المواطنة وقيم حقوق الطفل والإنسان
- احترام المؤسسات المحلية والجهوية والوطنية والعمل على تقويتها بالمشاركة الفعلية والإيجابية التشبع بقيم واتخاذ مواقف
المصدر : باختزال عن الوثيقة الإطار( الارتباطات العامة بين أنواع القيم والكفايات)
مفاهيم تربوية:
الكفاية: كلمة compétence اشتقت من الفعل اللاتيني compéter. ويعني لغويا الملائمة مع أو المرافقة، ومعناها القدرة المكتسبة لإنجاز بعض الأعمال والمهام والوظائف. وفي مجال علوم التربية يقترن تعريف الكفاية بمفاهيم أخرى أبرزها القدرة والهدف النوعي: نوح تعريف إجرائي للكفاية: تتعدد تعاريف الكفاية بتعدد دارسيها، وفي ما يلي بعض منها:
Dektele 1985 : الكفاية هي مجموعة مرتبة للقدرات والتي تمارس على مضامين من خلال وضعيات لحل المشاكل التي تطرحها تلك الوضعيات.
Cardinet 1988 : هي إحدى الأهداف الممكنة والنهائية والقارة والتي يمكن تحقيقها عند نهاية التكوين.
Merieu 1996 : هي مجموعة من القدرات التي يتم دمجها في وضعية محددة.
وبالتالي فالكفاية هي إمكانية لفرد ما لتعبئة مجموعة من الموارد المدمجة، قصد حل مجموعة من الإشكاليات، أو إنجاز مهام معينة.
القدرة: القدرة هي استعداد وإمكانية أداء نشاط معين، وبهذا ترتبط القدرة بالممارسة. ويمكن تصنيفها إلى:
قدرات عقلية: مثل القدرة على التصنيف والترتيب والمقارنة... .
قدرات حس- حركية: مثل القدرة على التخطيط أو التلوين... .
قدرات وجدانية: مثل القدرة على الإصغاء أو التواصل أو الدخول في علاقات مع الغير... .
الأهداف النوعية: نسمي الهدف النوعي كل نية بيداغوجية تدفع بالمتعلم إلى ممارسة قدرة ما على مضمون ما.وتنقسم إلى ثلاث أصناف وهي:
أهداف الاسترجاع.
أهداف كيفية التواجد.
أهداف تعلم العمل.
الوضعية الديداكتيكية: هي مجموع الأنشطة والإجراءات التي تسهل عملية التعلم.
الفعل البيداغوجي: هي استراتيجية عملية التعلم.
الإستراتيجية : التحديد اللغوي: ارتبط مفهوم الإستراتيجية بالجانب العسكري حيث تعني عند الإغريق فن قيادة الجيش، لكن مفهوم الإستراتيجية تجاوز الدلالة العسكرية إلى مجال الإدارة والسياسة والاقتصاد و البيداغوجية، حيث أصبح يستحضر مختلف الأنشطة البشرية، وبالتالي هو مجموع الأفكار والمبادئ التي تتناول ميادين النشاط الإنساني بصورة شاملة متكاملة... بقصد إحداث تغييرات إيجابية فيه، وصولا إلى أهداف محددة للمستقبل، وهي قابلة للتعديل: عن الأستاذ محمود حمود. التحديد الاصطلاحي: هو نشاط تحويلي هادف، لغايات وأغراض السياسة التعليمية، بواسطة وضع وإنجاز مجموعة من الإجراءات الديداكتيكية المنتظمة والعامة، في سبيل تحقيق أهداف مرسومة يطول أو يقصر مداها، ويتخذ من تشخيص الواقع منطلقا: الأستاذ محمود حمود.
التعلم لغة واصطلاحا: التعلم لغة من العلم وهو نقيض الجهل وعلم الأمر أي تعلمه. أما اصطلاحا فيعني نوعا من تعديل السلوك لدى المتعلم انطلاقا من متغيرات وحوافز ودوافع ومرجعيات متعددة.
استراتيجية التعلم: بصفة عامة هي الحلقة الوسيطة بين السياسة التعليمية والبرامج التربوية، وتبرز في شكل مجموعة من أنشطة تربوية تتوخي ترجمة غايات وأغراض السياسة التعليمية إلى كفايات وأنشطة تربوية هادفة اعتمادا على عدة إجراءات وأساليب ديداكتيكية منتظمة وعامة، كما تتضمن عدة بدائل يمكن إتباعها للحيلولة دون الوقوع فيما يناقض أو يحول دون تحقيق الغايات والكفايات المستهدفة. وبصفة عامة يقصد بها تلك الإجراءات والأنشطة والأساليب التي يعتمدها المتعلم الفرد لحصول المعرفة أو اكتساب المهارة المستهدفة
الفعل الديداكتيكي: هي ممارسة هذا النشاط وتنظيمه من حيث المراحل والأهداف والوسائل والطرق، وهو باختصار يجيب على الأسئلة الثلاث من أدرس؟ ولماذا أدرس؟ وكيف أدرس؟ .
الوضعية الديداكتيكية: كل فعل ديداكتيكي يخلق وضعية تعليمية تتناسب مع هذا الفعل.
التنظيم الديداكتيكي: يتحدد وفق الوضعية الديداكتيكية. وهو تحديد الأدوار والمهام لكل عنصر من عناصر العملية التعليمية التعلمية.
الوضعية التعليمية التعلمية: ترتبط الوضعية التعليمية التعلمية بمجموعة من العوامل منها ما هو ذاتي مرتبط بخصوصية سيكولوجية المتعلم المرتبطة بدرجة اهتمامه بالموضوع وميولاته واستعداداته التعليمية، ومنها ما يتعلق بالعامل الديداكتيكي الناقل لمعارف والمهارات من حقلها الأكاديمي إلى حقلها التعليمي، ومنها ما يقترن بطبيعة التواصل بين مختلف العناصر المتفاعلة في العملية التعليمية التعلمية. إن الوضعية التعليمية ترتبط بما يصطلح عليه استراتيجية التعليم التعلم المرتبطة بتنظيم المحتويات وتخطيط نقلها وفق استراتيجية مناسبة ليحصل التعلم، بما فيها تحديد الكفايات المراد تنميتها وتقنيات التنشيط والمعينات الديداكتيكية وإجراءات التقويم والدعم.
الوضعية المسألة: تحتل الوضعية المسألة مكانة متميزة في منهاج التدريس بالكفايات. وقد حصرت مديرية المناهج مميزاتها في:
الإدماج: توظيف التعلمات السابقة في وضعيات جديدة، وليس تجميع المعارف كما هو في التعليم التقليدي.
توقع المنتوج: حيث ينتظر من المتعلم إيجاد حل أو حلول للمسألة – الوضعية كونه الفاعل الرئيسي فيها.
الانفتاح على احتمالات متعددة فيما يخص الحلول.
ليست بالضرورة وضعية تعلم
يمكن اقتراحها للتثبيت أو الدعم أو التقييم.
السيكوسوسيولوجيا: «هو دراسة التفاعلات بين الفرد والجماعة التي ينتمي إليها» روكلان. والتفاعل هنا يكون بشكل تبادلي، وهو يهتم:
تحليل وقائع التربية من خلال البحث في التفاعلات والترابطات بين العناصر المشكلة للعملية التربوية.
تناول العملية التربوية من منظور التمثلات الاجتماعية.
انخراط الملاحظ في حقل تحليله.
مفهوم الجماعة: «الجماعة فردان أو مجموعة من الأفراد يتفاعلون فيما بينهم، ويتابعون هدفا مشتركا بشكل يحقق تواجدهم ويشبع حاجاتهم الفردية» موسوعة علم النفس الفرنسية.
الجماعة الأولية: تتميز بالعدد المحصور إلى درجة أن كل فرد من الجماعة يستطيع أن يكون تصورا فرديا عن كل الأعضاء الآخرين. ما هو التواصل: لغة هو الإبلاغ الاطلاع والإخبار أي نقل خبر ما من شخص إلى آخر وإخباره به. كما يعني إقامة علاقة مع شخص ما أو شيء ما، ويدل على الشيء الذي يتم تبليغه والوسائل التقنية المستعملة في هذه العملية. التواصل أيضا هو نقل المعلومات من مرسل إلى متلقي بواسطة قناة بحيث يستلزم من جهة وجود شفرة ومن جهة ثانية تحقق عمليتي ترميز المعلومات وفك الرموز، مع الأخذ بعين الاعتبار التفاعلات التي تحدث أثناء عملية التواصل، وكذا الاستجابة للرسالة، والسياق الذي يحدث فيه التواصل. هذا الأخير هو الميكانيزم الذي بواسطته توجد العلاقات الإنسانية وتتطور، إنه يتمن كل رموز الذهن مع وسائل تبليغها عبر المجال والزمان ويتضمن أيضا تعابير الوجه وهيئة الجسم والحركات ونبرة الصوت ...، وكل ما يشمل آخر ما تم اكتشافه في المجال العلمي.
التواصل البيداغوجي: هو كل أشكال ومظاهر العلاقات التواصلية بين المدرس والتلاميذ، إنه يتضمن نمط الإرسال اللفظي أو غير اللفظي بين المدرس والتلاميذ أو بين من يقومه مقامه والتلاميذ أو بين التلاميذ أنفسهم، ويتضمن الوسائل التواصلية، ويهدف إلى التأثير على سلوك المتلقي. وفعل التواصل يتم وفق مكونات أهمها:
التفاعلات والعلاقات المتبادلة بين المدرس والتلاميذ أو بين التلاميذ أنفسهم.
سياق التواصل البيداغوجي في الزمان والمكان ووسائله اللفظية وغبر اللفظية.
الإطار العام الذي يندرج فيه التواصل ، ويتضمن الشروط المادية للتواصل، والتوزيع الزمني اليومي، وأوضاع المدرس والتلاميذ
مفهوم التنشيط التربوي: حسب معجم علوم التربية : هو مجموع التقنيات الموظفة لتنشيط جماعة معينة لأجل تحقيق أهداف التكوين بالنسبة للكبار وأهداف التدريس بالنسبة للتلاميذ... . والهدف من تلك التقنيات هو بث روح التعاون وتبادل الرأي والتحفيز على المشاركة والعمل الجماعي، وإثارة التفاعل بين الأفراد المتعلمين. وتدخل تلك التقنيات ضمن الطرائق التعليمية، بحث تتميز كل طريقة بمجموعة من التقنيات. وبالتالي فالتنشيط التربوي هو مكون أساسي من مكونات العملية التعلمية، تتحدد وظيفته في إشراك كل من المدرس والتلميذ في تنمية الكفايات وتحقيق الأهداف المسطرة للدرس أو المحور
الطرائق البيداغوجية: الطريق في التدريس هي منهاج علمي دقيق يتبعه المدرس ليحدث العلم، اعتمادا على مجموعة من المبادئ والأسس العلمية التي تسهل عملية الاكتساب وكذا اعتمادا على مجموعة من التقنيات والتنظيمات التي تساعد على تحقيق الأهداف المتوخاة. أي تساعد في اكتساب الكفايات والقدرات. ويمكن ذلك المدرس من وضع خطة تسهل عملية التواصل البيداغوجي من جهة بينه وبين التلاميذ ومن جهة أخرى بين التلاميذ أنفسهم. كل ذلك بغية حدوث عملية التعلم والاكتساب بأيسر جهد.
المنهاج: لغة هو الطريق، واصطلاحا هو جمله من العناصر المتفاعلة والمتعاونة لتحقيق غاية ما. وفي المجال الديداكتيكي يقول الأستاذ أحبادو ميلود:" يعد المنهاج التعليمي تخطيطا منتظما لعملية التعليم والتعلم في ضوء فلسفة تربوية مترجمة إلى أهداف واضحة، وأنشطة وخبرات وظيفية وطرق ووسائل مناسبة وأساليب تقييم هادفة لتمحيص مدى تحقيق الأهداف المنشودة. وبهذا المفهوم يعتبر المنهاج وسيلة التربية لتحقيق أهدافها"، ويتضمن العناصر التالية:
الكفايات والقدرات.
المحتوى.
أنشطة التعليم والتعلم بما فيها من طرق ووسائل وكل إجراءات التنفيذ.
التقويم.
تحضير الدروس: هو تصور مسبق وعملي وعقلاني للعملية التعليمية التعلمية، إذ يمكن الأستاذ من تسطير الكفايات والقدرات التي يرمي إلى تحقيقها في الدرس، كما يمكنه من اختيار الوسائل التعليمية، وتحديد معالم الطريقة المناسبة، والمحتوى الملائم، بغية اتقاء وسائل التقويم المناسبة لرصد مدى تحقيق كفايات وقدرات معينة لدى المتعلمين من خلال الدرس.
طرق التدريس: الطريقة عند الأستاذ محمد الدريج:" هي مختلف الأنشطة التي يجب أن يزاولها المدرس قصد جعل التلاميذ يحققون أهدافا تربوية محددة"، ونظرا لهذه الأهمية الكبيرة وجب مراعاة عدة شروط أثناء اختبار الطرق وهي:
التقويم: وهو أداة لمعرفة مردودية العملية التعليمية التعلمية، تستعمل من أجل الحكم بنجاح أو فشل التعلم لدى التلاميذ. إذن فالتقييم يمنح للأستاذ القدرة على إعادة النظر في الطرق المستعملة، وينصب التقويم حسب المذكرات الرسمية والتقاليد الديداكتيكية في الأشكال التالية:
التقويم القبلي.
التقويم المرحلي.
التقويم الختامي التركيبي .
الدوسيملوجيا : أو علم التقويم وهو يهتم بدراسة جوانب العملية التقويمية في المؤسسات التعليمية، سواء من حيث الأشكال وطرق القياس أو التنقيط أو العدالة.
التخلف الدراسي: هو وصف يطلق على التلاميذ الذي يكون تحصيلهم الدراسي أقل من أٌقرانهم. أو بعبارة أخرى يكون تحصيلهم أقل من مستوى ذكائهم، ولتشخيص التخلف الدراسي يعتمد على معيار التكرار أو الرسوب الدراسي، والمتخلف دراسيا إذا هو الذي عجز عن تحقيق الأهداف المحددة بالنسبة لوحدة دراسية.
التعثر الدراسي: هو الفارق السلبي بين الأهداف المتوخاة من عملية التعلم والنتائج المحققة فعليا.
دعم التدريس يعني دعم من طرف طاقم تربوي مختص لمساعدة المدرس على تكييف طرق وأساليب تدريسه مع الحاجيات الخاصة لدى التلاميذ الذين يواجهون صعوبات في تعلمهم.
بيداغوجية الدعم فتعني توظيف أساليب وتقنيات تربوية داخل القسم أو المدرسة لتجاوز الصعوبات لدى المتعلم.
بيداغوجية التقوية:توظف بمعنى التدخل أساليب وتقنيات تربوية داخل القسم أو المدرسة لتقوية التلاميذ.
بيداغوجية التحكم: وتستهدف التصحيح المستمر لعملية التعلم وجعل المتعلم قادرا على تحقيق النجاح، كلما توفرت له الشروط لكونها ترفض الانتقاء والإقصاء.
البيداغوجية التصحيحية: وتستهدف تقليص الفارق بين النوايا البيداغوجية والنماذج المحققة.
البيداغوجية التعويضية: وتتخذ شكل حصص تعويضية للتلاميذ الضعاف قصد دعم تعلمهم.
البيداغوجية العلاجية: وتعنى بالأطفال المعاقين والمتخلفين عقليا حيث يتم استقبالهم قصد العلاج.
البيداغوجية الخاصة: وهي بيداغوجية للدعم في أقسام للضعفاء في مجال معين ويدرس بها مدرسون مختصون.
البيداغوجية الفارقية: هي بيداغوجيا السيرورات والمسارات تراعي الفروق الفردية للتلاميذ كما تعنى بالمجموعات غير المتجانسة كما تعمل على تفريد التعلم حسب قدرات ووثيرة التعلم لدى المتعلم.
MOHAMED BALLAJ- عدد المساهمات : 202
تاريخ التسجيل : 27/03/2012
العمر : 46
الموقع : مشـــــــــــرف عــــام
مواضيع مماثلة
» توظيف الخطاطة في الاجتماعيات
» بيداغوجياالادماج وتدريس وحدات الاجتماعيات
» توطيف الاعلاميات في مادة الاجتماعيات
» تدريس الاجتماعيات استنادا الى مدخل الكفايات
» بيداغوجياالادماج وتدريس وحدات الاجتماعيات
» توطيف الاعلاميات في مادة الاجتماعيات
» تدريس الاجتماعيات استنادا الى مدخل الكفايات
اجتمـــــــــــاعيــــــــــــــــــــــــات :: اجتماعيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات :: الديـــداكتـــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى